حل درس عصفور الزيبرا الصف السابع الفصل الدراسي الثاني


حل درس عصفور الزيبرا الصف السابع الفصل الدراسي الثاني



عصفور الزيبرا 

أنشطة مابعد قراءة النص :

حل الصفحة 108 من الدرس :
ب_ الالفة والثقة تخلق عالما بهيا
أ_ الأحداث
ب_ صبور

2-  الجو الحميم الذي خلقه الكاتب جعل العصفور الصغير يطمأن إليه
كان يرافقنى كظلي كل صباح وعندما يصبغ الشفق السماء بلونه ،كان يطير صوب القفص عائدا غط في نوم عميق علي كتفي .
فهذه الجمل دلت بشكل كبير على مدي تعلق العصفور بالكاتب واطمأنانه له لدرجة أنه كان ينام على كتفه     

3- لأنه يقال أن هذا النوع من الطيور يهاب البشر فاستخدمه الكاتب في القصة ليوضح أن التعامل برحمه وألفه معه يجعله يطمأن ولا يخاف البشر
٤_ سرعان ما أصبح يهبط على مكتبي كان في البداية يقف بعيدا وعندما توسم أنى لن الحق به أذي أخذ يدنو مني شيئاً فشيئا 
كان يرافقني كظلي كل صباح . 
أمال رأسه إلى الأسفل وغط في نوم عميق علي كتفي .
٥_ ليشعر العصفوران بالأمان كأنما تواريا وسط غابة هادئة 

١_ الغيلان الخضراء ،منقار وساقان أحمران ، ريش رمادي الزرقة ، مخالبه الصغيرة الحمراء
تغريدات رقيقة رنانة أشبه بصوت المزمار ،تغريدة حادة لكنها ناعمة ورقيقة ، مخالبه الصغيرة تحدث صريرا _
خيوط الشمس تتخلل النافذة أحدهما مظلل والآخر مضئ_
ريشه الأملس الرقيق _
ظل العصفورين يظهر ويختفي كوميض داخل القفص ،أطلق لشجاعته العنان ،يصبغ الشفق السماء بلونه _
  •  لا لم يكن هناك وصفا للرائحة لأن النص كان يركز على وصف شكل العصافير وعلاقة الكاتب بهم _

(٢)
  • تشبيه لظل العصفوران بالوميض الذي يظهر ويختفي ليدل على حرص الكاتب على متابعة العصفورين
  • تشبيه للشفق بالصبغة التي تصبغ السماء بلونها كناية عن حلول الليل
  • تشبيه لأشعة الشمس بالخيوط
(٣)
كان العصفور يتحرك بحذر عند بداية خروجه من القفص خوفا من الكاتب وعندما تجاهله الكاتب استجمع العصفور شجاعته وهبط على مكتبه واحتسي الشاي من فنجانه حتي أنه اقترب من القلم الذي يمسكه الكاتب
(٤)
  • أحس العصفور بالأمان فأخذ يتحرك بحرية فى الغرفة وينتقل من مكان لآخر _
  • تدل على احساس العصفور بالأمان الشديد حتي انه بدأ يقفز بحرية بالقرب من الكاتب _

(٤)
تغريدات  رنانة  أشبه بصوت المزمار _
ما أجمل صوت هذا المطرب أنه رنان كالمزمار _
ظل العصفورين يظهر ويختفي كوميض داخل القفص _
كان الولد يختبأ بسرعة كالوميض _
(١)
شعرت بمدى التألف الحاصل بين الكاتب والعصفور وكم أن الكاتب رحيم ورقيق المشاعر _
لدي قط صغير أحبه كثيرا ولا أستطيع أن أبقي يوما دون أن أراه _
يعيش عصفور الزيبرا في مساحات واسعة من الأراضي العشبية والغابات، غالبا بالقرب من المياه، وقد اعتاد الطائر علي الحياة في المناطق التي يشغلها الإنسان، بل وتستغل مصادر المياه التي يصنعها الإنسان والمناطق التي تمت ازالة الغابات منها، وأحيانا يتم الإمساك به من طرف بلدان أخرى ويتم بيعها
عصفور الزيبرا يعتمد علي الحبوب كغذاء أساسي، فهم قد تأقلموا علي تقشير الحبوب، وهم يفضلون بذور الدخن، ولكن قد يأكلوا أنواع بذور أخرى، كما أن الطيور التي تربي في الاقفاص تأكل وجبة البيض, وعصافير الزيبرا طيور شرهة وتسبب الفوضي، وتقوم ببعثرة البذور في كل مكان، وهذا السلوك في الطبيعة يسهم في نشر بذور النباتات في أماكن مختلفة، ووجود المياه مهم جدا لحياة الطائر لذلك سيشرب كلما وجد الماء متاح.
أعجبتني جدا العلاقة بين العصافير والكاتب والتي دلت على مدي صبر ورحمة الكاتب حتي أنه جعل هذا النوع من العصافير التي تخاف البشر تطمأن إليه _

No comments:

Post a Comment