حل الفصل 11في جزيرة مقطوعة وسط الصحراء الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع
حل الفصل الحادي عشر
1. ” هكذا تكون الأنهار الصحراوية الغزيرة أكتب سطرين موضحا سبب تكون هذه الأنهار؟
الامطار كانت غزيرة ولم تتمكن ارض الصحراء من امتصاص كل المياه
2. بکی هدارة للمرة الثانية في هذا الفصل. قارن بين بكائه هنا وكانه في الفصل الثامن، وبين
حالته في كل موقف. أيهما أصعب وأشد إيلاما
اول مرة بكى بسبب المه لان الحجر ارتطم بظهره حاليا بكى من الوحدة والتعب الذين عاشهما
3. ما الشيء الذي تؤكده نهاية هذا الفضل فيما يتعلق ب (ماکو)؟ كيف تصف مشاعرك منحوها؟ما سبب هذه المشاعر؟
حب ماكو لهدارة مساعري لماكو حب لانها انقذت هدارة على الرغم انها لم تسبح من قبل الا مرة واحدة
4. ورد في هذا الفصل ثلاثة تشبیهات كان لها تأثير قوي في وضف حالة هدارة أو حالة الأجواء التي كان يعيشها:
كانت ساقاه ثقيلتين كالصخر .
بينما البرق كان يتسارع في عرض السماء وكأنه أفاع حانقة.
تدفقت السعادة في قلبه وكأنها باقة من أشعة الشمس۔
ناقش زملاءك ومعلمك في جمال كل تشبیه منها، ثم أكتب أيها الأجمل من وجهة نظر معللا اختيارك .
كلها جميله برأي الاولى لانها شبهت التعب والارهاق الذي اصاب هداره في هذا الفصل
تلخيص الفصل الحادي عشر :
بعد أن جرف النهر المتشكل من مياه الأمطار هدارة، لم يستطع الأخير أن يفعل شيئا بما أنه لم يسبق له السباحة ولا حتى رؤية نهر، كان شيئا جديدا عليه. حاول هدارة أن يلمح أي شيء يمكنه إبقاؤه فوق سطح الماء كي يتنفس، وابتسم له الحظ أخيرا، لقد علق في شجرة سابحة فوق المياه، وهو ما أتاح له التنفس دون أن يضطر الى بصق الماء من فمه.
وازداد حظه وفرة حين علقت الشجرة بضفاف إحدى الشواطئ. صعد هدارة تلا يبدو مرتفعا للغاية عن مستوى المياه بشق الأنفس ثم غفا ونام. حين طلع الصباح انتابت هدارة دهشة حين رأى الماء يحيط بالتل كله، إنه في جزيرة!
حاول البحث عن الطعام في أوراق شجرة لكنها لم تسد جوعه، ثم حفرة فوجد دودة ألفية فمضغها وأتبعها ببعض الحصى الصغيرة التي أسكتت الجوع بعض الشيء، ثم قرر عبور النهر فهو يبدو ساكنا اليوم وليس جاريا. بدأ هدارة في عبور النهر بغية الوصول إلى الضفة الأخرى وهو يشعر بالفزع جراء ليلة البارحة لكنه لم ينجح في ذلك لأن المطر انهمر فجأة عليه فعاد أدراجه إلى الجزيرة.
لكن مصيبة أخرى بدأت تحل، لقد بدأ مستوى المياه في الارتفاع الى درجة أنه غطى الجزيرة حتى وصل الى ركبتي هدارة وهو في قمتها. لكن أمرا حدث شرح صدره، إنها أمه النعامة ماكو! صعد هدارة فوق جناحيها وبدأت الأم بالسباحة وباقي النعام في انتظارهم في الضفة الأخرى.
No comments:
Post a Comment