TIME
14:32
TIME
01:17
ذوو طلبة يحمون أبناءهم من الأنفلونزا بالمدارس بإجراءات مهمة
ذوو طلبة يحمون أبناءهم من الأنفلونزا بالمدارس بإجراءات مهمة
ألزم ذوو طلبة أبناءهم بارتداء الكمامات الواقية أثناء وجودهم في الفصول والحافلات المدرسية وخلال ذهابهم في الرحلات المدرسة لوقايتهم من انتقال عدوى الانفلونزا إليهم بعد إصابة عدد الأطفال في المدراس بالإنفلونزا نتيجة ضعف المناعة وانخفاض درجات الحرارة، حيث قام ذوو الطلبة بشراء كميات كبيرة من الكمامات الواقية توزيعها يوميا على أطفالهم قبل ذهابهم إلى المدارس كنوع من زرع الثقافة الصحية لديهم ولحمياتهم من أي أمراض معدية
وقال ماجد حميد إنه اشترى علبه تحوي 50 كمامة واقية مخصصة للأطفال من أجل إلزام أبنائه الثلاثة في المرحلة الابتدائية بارتدائها تجنبا لانتقال عدوى الانفلونزا إليهم، خاصة أنه يوجد عدد كبير من زملائهم في الفصل الدراسي مصابين بالإنفلونزا وارتفاع الحرارة نتيجة لصغر أعمارهم وانتشار الانفلونزا الموسمية في الوقت الجاري.
وأوضح، أن الكمامات الواقية تعتبر من أهم العوامل التي تحمي الأطفال من العدوى وتمنعهم من الإصابة بالإنفلونزا، مشيرا إلى أن أي مرض معد قد يصيب أطفاله سيؤدي إلى غيابهم عن المدرسة لفترة لا تقل عن أسبوع ما يؤدي إلى ضياع الدروس عليهم وتعرضهم للأعياء والتعب نتيجة المرض.
وأشار إلى أنه من أفضل تطبيق الإجراءات الوقائية التي نصحه بها الأطباء ومنها ارتداء أطفاله للكمامات للحفاظ على صحتهم من الإنفلونزا، مضيفا أنه ذهب إلى عيادة المدرسة التي يدرس بها أبنائهفوجدها ممتلئة بعدد من الأطفال المرضى ممن يعانون من ارتفاع الحرارة والسعال بسبب الإنفلونزا الموسمية.
ورأت والد الطالب وفاء في الصف الثاني حضانة أن ارتداء الكمامات جنب ابنتها الإصابة بفايروس الانفلونزا الموسمية والتي انتشرت بين طلبة فصلها نتيجة انتقال العدوى بينهم لوجود بعض الأطفال المرضى.
وأوضحت أن ابنته تعودت على ارتداء الكمامات الواقية وتقوم استبدالها يوميا بأخرى جديدة للحفاظ على صحتها، كما أن ارتداء الكمامة يؤدي إلى زرع الثقافة الصحية لدى الأطفال بأهمية تجنب الأمراض المعدية أو الاختلاط بالأطفال المصابين بالإنفلونزا، وتابعت أن الأطفال في الفصل الدراسية لا يملكون ثقافة عدم العطس أو الكح في وجوه بعضهم البعض، وأن ارتداء الكمامات أصبح ضروريا لحماية الأطفال الأصحاء من أي مرض معدي.
وذكرت، أن معظم ذوي الطلبة في المدرسة قاموا بتوزيع الكمامات على أبنائها الطلاب خاصة لمن يعانون من ضعف في المناعة أو من يخافون عليهم من الإصابة بالإنفلونزا، مشيرة إلى أن أهمية تخفيف عدد الأطفال المرضى في الفصول الدراسية للحد من انتقال العدوى لباقي الطلبة الأصحاء حفاظا الصحة العامة للطلاب.
وأشار والد الطالب رائد السعدي إلى أن الحساسية الفرطة لدى ابنه الطالب في الفصل السابع شديدة وتؤدي إلى إصابته بالإنفلونزا والعطس بشكل مستمر، وأنه رأى من الضروري ارتداءه للكمامات الواقية للمنع انتقال عدوى الانفلونزا إليه وإصابته بالمرض.
ولفت إلى أن الكمامات لا تحمي من المرض تماما لكنها عامل مساعد في منع انتقال العدوى إلى الآخرين عن طريق العطس أو الكح خاصة إذا صاحب العطس رذاذ في وجود عدد كبير من الطلبة في الفصل الدراسي.
وأوضح، أن الحافلات المدرسة والفصول الدراسية والأماكن المغلقة بيئة مساعدة في انتقال عدوى الانفلونزا بين الطلبة، لذلك من الضروري أخذ الاحتياطات اللازمة والإجراءات الوقاية لحماية الطلاب من الإصابة بالمرض
TIME
23:34
حل درس أوراق تضحك في اللغة العربية الصف السادس الفصل الثاني
حل درس أوراق تضحك في اللغة العربية الصف السادس الفصل الثاني
أكمل الجمل الآتية بفعل مناسب من الأفعال الآتية: (تتفوه – تبرر – يبوح)
- لا تبرر أخطاءك أيها الصديق
- لا يبوح الطالب بسر صديقه
- لا تتفوه بكلمة تؤذي أصدقاءك
ما الفكرة أو المغزى الأساسي الذي تناولته القصة؟
مغزى القصة ضروري الاهتمام بالآخرين من أشخاص وحيوانات ونباتات وأن الشخص عندما يعتني بشيء ويهتم به يجني ثمار هذا الاهتمام
هل كان عنوان القصة جاذباً لك؟ وضح ذلك.
نعم لأنه جعلني أفكر ما الذي يجعل أوراق الشجر تضحك
هل تجد علاقة بين نهاية القصة وعنوانها (أوراق تضحك) وضح العلاقة؟
نعم فعندما ذهب الطفل إليها وسكب عليها الماء كان ذلك سبباً في الحفاظ عليها
وردت في القصة تفاصيل كثيرة تُبين طبيعة الشخصيات، وصفاتها، شارك زميلك في وصفك شخصية كل من الرجل الكهل والفتى، واستدلا على ذلك بالتفاصيل المبثوثة في القصة
الرجل الكهل رجل عطوف فهو يهتم بري الشجرة كل يوم
الطفل الصغير طفل ذكي ويقتدي بما يفعله الآخرين من خير حيث قام هو الآخر بري الشجرة
ما القيمة التي أرادت الكاتبة إحياءها في نفوس القراء؟
أن الإنسان يجني ثمار الأعمال الصالحة خيراً
ابحث عن آيات أو أحاديث تبين حقوق الوالدين في حياتهما وبعد مماتهما، ثم جد العلاقة بين ما جمعته وأحداث القصة
قال تعالى: “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا:
اكتب ما تستطيعه من معانٍ لكل كلمة تحتها خط فيما يأتي:
- وقفت في البقعة نفسها التي كنت أقف فيها بالأمس (قطعة من الأرض)
- هبت نسمات عليلة بقوة أكبر (رقيقة ولطيفة)
- وجدت حافلة المدرسة تقف على ناصية الشارع (رأس الشارع لدى ملتقاه بآخر)
بين المقصود بـ (كبد السماء) في عبارة (كانت الشمس تتوسط كبد السماء)
وسط السماء
اختر أحد معاني كلمة (كبد) وأدخله في جملة من إنشائك:
هناك أشخاص سود الأكباد لا يحبون الخير للآخرين
(كل ورقة شجر تُلقيها إلىّ هي بمثابة عناق وقبلة من والدي الراحل)
أكمل التعبيرات التالية بعبارات من إنشائك تحاكي التعبير السابق
- كل عبارة استحسان اسمعها هي بمثابة: زهرة تنمو في بستاني
- كل موقف أمر به في حياتي هو بمثابة: مصباح ينير عالمي
(كانت الشجرة لطيفة وحانية كأم لم تتحرك حتى لا تقلق سُباتي)
بم شبهت الكاتبة الشجرة؟ وما دلالة هذا التشبيه؟
شبهت الكاتبة الشجرة بالأم في حنانها، ويدل ذلك على أهمية الأشجار وفوائدها
عُد إلى النص وسجل بعض التعبيرات المجازية التي أعجبتك؟
- شعرت ببرودة هادئة تتسلل إلى روحي
- تهز أوراقها في ضحكة خفيفة
- الشمس تقسو على رأسك
- تتوسط كبد السماء
اكتب الوظيفة النحوية للكلمات الموجودة في الجمل الآتية:
- تتراقص الأوراق الصغيرة بسرعة أكبر من الأوراق الكبيرة (نعت)
- كان الجو ثابتاً / أنا أيضاً كنت متأخرا عن المدرسة (حال)
- كرر والدي نداءه / وضع كفه على لحاء الشجرة (مفعول به)
سجل بعض الأفكار التي جالت في نفسك وأنت تقرأ هذه القصة؟
ضرورة الاهتمام بالنباتات
توفر لنا الأشجار الظلال
ما المشاعر التي أثارتها القصة في نفسك؟ ولماذا؟
مشاعر الامتنان للنباتات والأشجار لما تقدمه لنا من فوائد لذلك يجب علينا الاهتمام بهم
وأنت تقرأ القصة، هل فكرت بوالدبك؟ بم فكرت؟ وضح.
نعم فكرت بما يقدموه لي من حنان واحتواء واهتمام
Subscribe to:
Posts (Atom)