تلخيص رواية الفتى الذي عاش مع النعام من الفصل 1 الى الفصل 10 الصف السابع
تلخيص الفصل الاول
الفصل الاول : درس بيضات النعام فى الرمل
بدو قرروا الرحيل والمغادرة بالرغم من سماعمهم نعيق الغراب, والذى يدل على علامة شؤم ؛ وذلك لأن جمالهم وماعزهم عانت من الجوع .
ألهى فاطمة الغناء لصغيرها هدارة ؛ فتأخر جملها عن أفراد القبيلة , اندهشت فاطمة لرأيتها عش نعام وفرحت كثيرا ونادت على الآخرين لكنهم لم يسمعوها .
هبت عاصفة رملية أدت الى فرار الجمل فتركت فاطمة صغيرها وأسرعت للحاق بالجمل , فقدت فاطمة صغيرها , لم تنس فاطمة هذه العاصفة الرملية التى استمرت لمدة سبع أيام وسبع ليال.
تلخيص الفصل الثاني :
الفصل الثاني درس مدفون فى الرمال
أحست النعامة ماكو والجمل بخطر قادم اليهم ,فكرت النعامة بالطفل هدارة وأنه بحاجة الى من يحميه,تصرفت كما تتصرف الأمهات مع أبنائها .
تبنى طائرا النعام(حوج وماكو) الطفل.أنقذ حوج الطفل من العاصفة الرملية وكان كغطاء سميك فوقه وفوق ماكو أيضا.وصلا طائرا النعام بعد فترة قليلة من الزمن الى الصخرة السوداء التى كانت ملجأ لهم سابقاً.
احتمى هدارة بالمغارة التى قدمت له قدرا كبيرا من الحماية حيث أنه لا رياح ولا رمل يصلا الى المغارة.دارت بين حوج وماكو محادثات صامتة حيث أن الأفكار تنتقل بينهما .
الصبى يمد يده نحو العقرب وكان العقرب على وشك لدغ (تسميم الطفل) لكن ماكو أنقذت الصغير.
تعلمت ماكو أن صغار البشر يضحك وكانت تحب أن تسمع ضحكة صغيرها دائماً.
تلخيص الفصل الثالث :
الفصل الثاني درس حين طلبت أم هدارة من راعى الجمال دولة أن يطلب العون من الله
مضى عشرة أيام على اختفاء هدارة اعتقد خلالها الجميع أن هدارة قد مات ولكن فطمة لم تصدق ذلك.عثر البدو على مكان جيد لوجود بئر وما يكفى من العشب لرعى قطعانهم؛فقرروا البقاء فى هذا المكان.
دولة رجل مشهور حيث كان رجلا صالحا وكان يلتف حوله الناس بعد كل صلاة جمعة ليلقى عليهم خطبة ويستمعون الى ترتيله.فاطمة ذهبت الى دولة دون علم زوجها أو أحد أفراد عائلتها كى تتطلب منه أن يدعو لها بحفظ حياة صغيرها.دعا الرجل الصالح (دولة ) لفاطمة .
فاطمة ما زالت متمسكة بأمل أن يكون ولدها على قيد الحياة لكن الجميع يحطمون أملها كل مرة.
تلخيص الفصل الرابع :
الفصل الثاني درس فى مواجهة الموت
زاد السِرب الذى كان يتألف من متكو وحوج وهدارة حيث انضمت اليه ثلاث نعامات شابات .تنقلوا خلال الليل يبحثون عن مكان جديد لأنهم لم يريدوا بناء عش في ذلك المكان الذى اختفى فيه بيض النعام تحت الرمل أثر العاصفة الرملية.
قال حوج ان حال هدارة ميؤس منها ولكن ماكو لم تحب ذلك.ماكو أحبت هدارة جدا لدرجة أنها مصممة على الاحتفاظ به.حاولت ماكو تعليم هدارة الكلام ولكن دون جدوى .
ماكو قامت بدور الأم بجدارة مع أنها ليست بنى آدم لكنها تمتلك عاطفة الأمومة.ماكو تحذر النعامات الشابات الثلاث من أن يغضبن هدارة .ماكو ذكرت حوج بقانون النعام .
حوج يفكر في التخلص من الصبى حيث يظن أنه عبئ اضافى.هدارة حاول السير وكان عطشاً جدا.حوج ينتظر موت الطفل الصغير
تلخيص الفصل الخامس :
الفصل الثاني درس الأفعى السامة
النعامة ماكو تفكر في اختيار اسم للصبى الصغير .رأت ماكو نسر مشؤم يحوم في حلقات في السماء ؛فعرفت أن هذا النسر ينتظر موت أحد ما .سيتذكر الصبى المرة التي أتت به أمه وأيقظته نت النوع بمداعبتها له .
حوجا تظاهر بأنه ذهب ليشرب الماء فحزنت ماكو لذلك انها تحب هدارة كثيرا. حوج يعمل على إيجاد عش مناسب له ولماكو ليجعلها سعيدة وكى يتخلص من الصبى الصغير .استطاع هدارة أن يخبر ماكو باسمه عن طريق أفكاره .
حوج وجد عشاً مناسباً ونال العش اعجاب ماكو .ماكو متحيرة من سيرعى هداة خلال الفترة التي ترقد فيها على العش .ماكو كنت ترقد على البيضات في النهار وحوج كان يرقد عليهم في الليل.حوج أنقذ هدارة من الموت دون أن يحدثه وأحضر له نبتة ليأكلها .
تلخيص الفصل السادس:
الفصل الثاني درس الابن المفضل
هدارة صار واحدا من سرب النعام,أصبح قادرا على السير والركض.قام طائرى النعام (ماكو وحوج) بالدور الذى يقوم به الأم والأب لكى يحموا أبنائهم مع هدارة.
هدارة يطارد النسور المصرية والغربان عندما كانت تقترب من طيور النعام.اكتشف حوج أن الحيوانات تتفادى مواجهة هدارة وهذه كانت خاصية مميزة اكتشفها حوج فى هدارة.هدارة كان يقلد ماكو وصغارها, وهذا الأمر أسعد ماكو كثيرا. يوجد فرق بين طائر النعام والانسان حيث أنه يستطيع طائر النعام البقاء أيام متتالية دون أن يعطش على عكس هدارة.
ماكو تحزن كثيرا لرؤية هدارة يبكى وذلك لأنه عطش.ماكو وحوج قرروا البقاء فى أماكن قريبة من البرك حتى ولو كانت خطيرة لأجل الصبى الصغير.تعلم هدارة البحث عن طعامه بنفسه.
حوج وماكو متعجبين من الطفل البشرى لأن بعض تصرفاته كانت غامضة.طائرا النعام يطردا صغارهما من السرب لأن أصبحوا بالغين.أصبح هدارة الابن المفضل لطائرا النعام.
تلخيص الفصل السابع:
الفصل الثاني درس المكان الممنوع
حوج أصبح بالغا من العمر عشر سنوات.ركض هدارة فى عمق الصحراء ثم توقف فجأة ,كان هذا اليوم يوم أمل واشراقة شمس كان جميع أفراد السرب سعداء .
أفراد السرب يقررون الانتقال من مكانهم بسبب الجوع والعطش .سار أفراد السرب فى مكان أطلقت عليه ماكو المكان الممنوع .
هدارة أصبح فى الثانية عشرة من العمر.أطلقت ماكو ذلك الاسم على المكان لأنه نفس المكان الذى فقد فيه هدارة أمه وهبت فيه العاصفة الرملية.ل
لم يجد أفراد السرب أى طعام على الاطلاق.غادر هدارة السرب وانطلق نحو الكثبان الرملية ذات الهواء الدافئ والرمال الناعمة .ظل هدارة يلعب حتى فاجأه هبوب الرياح .
هدارة كان يتردد فى ذهنه اسم فاطمة لكنه لا يعرف معنى الكلمة.هدارة وجد سوار أراد الاحتفاظ به.ماكو دفنت السوار لأنه كان يجعل هدارة حزينا.
تلخيص الفصل الثامن :
الفصل الثامن من دون ماء
استيقظ هدارة من النوم ولم يجد السوار راح يسأل عنه ماكو حتى جاء قائد السرب وقطع الحديث.تبقى فى السرب فقط خمس نعامات والصبى فقط.
كان على السرب الرحيل من أجل البحث عن ماء وطعام.هدارة تتردد فى ذهنه أغنية بدون كلمات هو يسمع اللحن فقط,ثم سأل ماكو ما هى فطمة؟ .
ماكو تحاول أن تلهى هدارة عن اسم فاطمة لأنهامتأكدة من أنها كلمة يستعملها البشر.هدارة شعر بالتعب لأنه عطشاَ .تعجب كل أعضاء السرب لاصدار حوج فحيحا حادا.السبب لاصدار حوج فحيحاَ هو رؤيته عش بيض مهجور.
أخذ هدارة البيضات الفارغة معه ولكن ماكو وبخته وأيضا هدارة وصل الى سن لا يسمع كلام ماكو كما فى البداية.
وجد أفراد السرب بئر لكنهم لا يعرفون كيف يرفعون الماء من أعماق البئر .تمكن هدارة من النزول الى البئر وارتوى عطشه ,ثم ملئ البيضتان الفاغتان لكى تشرب النعامات ونجح بالفعل ولكن بعد معاناة.
تلخيص الفصل التاسع :
الفصل التاسع هجوم بنات آوى
هدارة استيقظ من نومه فى مغارة دافئة تكونت من ريش النعام.هدارة مازال متذكر السوار وسأل عنه ماكو لكنها أكدت له أنها لم تذكر شيئاَ.أحلام هدارة لم تكن مثل أحلام النعام لأن النعام غالباَ يحلمون بالطعام.هدارة دفن بيضتين بعد أن ملأهما بالماء وذلك لكى يتمكن من ايجاد الماء بسهولة فى الصحراء.
فكر هدارة بأمرين الأول هو ايجاد شئ يستطيع أن يضع فيه المزيد من البيض ,الأمر الثانى هو أن شكله يختلف كلياَ عن شكل والديه.ثلاث من بنات آوى تزحف بمحاذاة الأرض للاقتراب من السرب ,لكن هدارة امسك بالحجر الأقرب اليه ثم رماه تجاه البنات الثلاث .قام هدارة بدور الحارس الذى يحمى الشعب.
بنات آوى عانت من الجوع حيث أنها لم تحصل على فرائس منذ أسابيع.هدارة أنقذ ماكو من بنات آوى.تساقط الأمطار كان أمر يريده كل شخص فى الصحراء وكل الحيوانات والنباتات.
تلخيص الفصل العاشر :
الفصل العاشر هل تعنين أننى لست طائر نعام حقيقياَ؟
استعادة هدارة وعيه ونشاطه عندما تساقطت عليه قطرات الأمطار وبللت شفتيه الجافتين وفمه العطشان.كان السرب الذى يتكون من طيور النعام الخمسة والصبى فى غاية السعادة عندما تساقطت الأمطار وظلوا يرقصون فرحين.
غمرت السعادة كل الكائنات الحية الموجودة فى الصحراء.أراد هداركة أن يخلص ماكو من القرادات التى فى عنقهاوبالفعل خلصها منهم.حكت ماكو لهدارة لماذا لا يستطيع طائر النعام الطيران.
سأل هدارة ماكو لماذا ليس له جناحين كمثل باقى النعام .عرف هدارة أنه ليس طائر نعام حقيقياَ.ذكّرت ماكو هدارة بأن هيئته أنقذتهم من بنات آوى.حكت ماكو القصة الكاملة عندما رأو هدارة .