مدونة تعلم

TIME 23:56

تلخيص مادة التربية الاسلامية للصف الرابع الفصلين الثاني والثالث2017-2018

التحميل

تلخيص مادة التربية الاسلامية للصف الرابع الفصلين الثاني والثالث2017-2018

طريقة التحميل

للمزيد من المواضيع الخاصة بالصف الرابع لباقي المواد تفضل بزيارة الرابط

الصف الرابع

للتحضير الجيد والاستعداد للامتحانات تفضل بزيارة اقسام المدونة من الصف الاول الى الصف الثاني عشر

الصف الأول

الصف الثاني

الصف الثالث

الصف الرابع

الصف الخامس

الصف السادس

الصف السابع

الصف الثامن

الصف التاسع

الصف العاشر

الصف الحادي عشر

الصف الثاني عشر

للانضمام الى المجموعات على الفايسبوك

مجموعة الصف الاول في الامارات

مجموعة الصف الثاني في الامارات

او

سجل اعجابك ليصلك الجديد

او

TIME 02:28

كتابة نص أستجابة لقصيدة الى امي لمحمود درويش للصف الثاني عشرالفصل الثالث

تدور قصيدة الى امي لشاعر محمود درويش

عن الابتعاد والشوق والحنين للوالدته وكان يعيش الألم الفقد ومرارته من خلال هذه القصيدة كتب بأسلوبالعاطفة عن الام( الوطن) والشوق والحنين والالم الفقدان الذي دمرت حياته لشدة شوقه وحنينه والوجع القاتل وكان يحبس بداخله الألم الفقد كانه شخص ميت

ولكن حي وكان ذلك أدى الى تأثير كبير بقلبه لم يستطيع ان يتحمل غياب والدته( الوطن) فخاطبها بهذه الأبيات المصورة بعاطفته وبين للقارىء مدى أهمية والدته ( الوطن ) والشوق والحنين ا

وتدور هذه القصيدة حول الام الوطن والابن الذي فارق والدته فتحدث فيي المشهد الأول عن الحنين والشوق القاتل وألى خبز أمه وذلك يدل على الشوق والحنين لمسات يد امع لصنع الخبز

وهنا بدأت عاطفته في هذه الأبيات اتجاهه والدته ومن خلال هذه الأبيات بدا يكتب عن تجربته عن الشوق والحنين وعاطفته وكتب في بداية الأبيات احن الى خبز امي وذلك يدل على استمرارية الألم الذي كان يعيشه في فترة غياب والدته عنه وكان ذلك قد دمر قلبه مِن شدة الشوق والحنين للوالدته

وثم كتب اخجل من دمع امي أي شبهه دمع الام بالإنسان العزيز ويخجل منه

ان تسقط دمعته بسببه

وهنا زادت اجمالية القصيدة بهذه الأبيات

وفِي المشهد الثاني والذي يدور حول تمسك الشاعر الشديد لامه فبدا بأسلوب الامر ( خذيني اذا عدت يوما)

وذلك يدل على تمني الشاعر بعودة امه

وفِي بيت الاخر تحديدا هنا...

بخيط يلوح في ذيل ثوبك

بين لنا الشاعر بأهمية والدته وتمسكه الشديد لها

اما المشهد الثالث كان يحلم برجوع والدته له فبدا بأسلوب الامر في البيت ( خذيني ...)

أي استخدم اُسلوب التمني في ذلك البيت. برجوع الى وطنه ( الام)

وذكر في بيت الاخر هرمت فردي نجوم الطفولة

شبهه في هذا البيت النجوم بالأصدقاء

وكانهم نجوم الطفولة.

وكان له غاية محددة وهي مشاركتهم في درب الرجوع لهذا الوطن ( الام) وزيارتها مرة أخرى

أستخدم الشاعرأساليب كثيرة ومفردات ودلالات الألفاظ وصورجمالية تصف مشاعره

في الشوق والحنين لامه

ومن الاساليب

في هذه القصيدة الى امي

استخدم الشاعرمحمود درويش

أسلوب جريء

حين قال في البيت الاول

(أحن الى خبزامي وقهوةامي )

(وتكبرفي الطفولة )

فغيرهذه الأفعال في قصيدته

الى اُسلوب الامر

ولَم يتخلى عن اُسلوب الامر

فكان يخاطب بعاطفته اتجاهه امه

حين قال خذيني - غطي -شدي- ردي

وهذايدل على الشو ق والحنين

لوطن ( فلسطين)

وأستخدم الشاعرفي قصيدته

التسلسل

في الأحدا ث ورتب كل حدث

في بيت معين

يدل على للواقع الذي عايشه في تلك الفترة

وفِي الختام: انصح الجميع بقراءةهذه قصيدةالىامي

التي اثرتبقل وبالملاين من العالم

والتي تعززالى حب الوطن واهميته

وانتماءلهذاالوطن العزيز

الذ ي يحتضن ملاين من البشر

بداخله

كانه الام

وهذه القصيدة نالت على اعجابي شعرت بالحزن والشوق لهذاالوطن حين عبرالشاعرمحمود درويش بم شاعره وعاطفته والشوق والحنين الشديد

للمزيد من المواضيع الخاصة بالصف الثاني عشرلباقي المواد تفضل بزيارة الرابط

الصف الثاني عشر

للتحضير الجيد والاستعداد للامتحانات تفضل بزيارة اقسام المدونة من الصف الاول الى الصف الثاني عشر

الصف الأول

الصف الثاني

الصف الثالث

الصف الرابع

الصف الخامس

الصف السادس

الصف السابع

الصف الثامن

الصف التاسع

الصف العاشر

الصف الحادي عشر

الصف الثاني عشر

للانضمام الى المجموعات على الفايسبوك

مجموعة الصف الاول في الامارات

مجموعة الصف الثاني في الامارات

او

سجل اعجابك ليصلك الجديد

او

TIME 02:05

تحليل قصيدة سكر الوقت اللغة العربية للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثالث

يمثل الإيقاع بنية مركزية في هذا النص وتتعاضد معه بنى الصورة والمفارقة واللغة التي تزيح المألوف في إنتاجها لعوالم القصيدة، فضلاً عن التشكيل البصري ودلالاته، لأن قصيدة «سكّر الوقت» تنتمي إلى شعر التفعيلة وهي من البحر المتدارك (فاعلن، فعلن) وهذا يعني أن مشروع إبراهيم الشعري يرتبط بالوزن، وهو ارتباط ينم عن مقدرة في تكييف الموسيقى الخارجية لمصلحة الشعر، خاصة أن القصيدة ليس فيها أي خلل عروضي، فضلاً على استثمارها الإيقاع الداخلي بكثافة عبر بنية التوازي، وما يمكن أن تحدثه من أثر موسيقي إضافي في إيقاع القصيدة، أمّا التشكيلة البصرية في قصيدة (سكّر الوقت)، فإنها تمتاز بالاعتماد على السطور القصيرة والبناء الهرمي المثلث والمقلوب كما في التشكيل الآتي:-

ولكل بناء في هذا التشكيل وظيفته، فحين يكون الهرم مقلوباً هناك بنية تلاشٍ وضمور (غربة)، وحين يكون الهرم اعتيادياً يكون الوجود طبيعياً معتاداً، وهنا يمكن القول إن ما ينتظم في التشكيل البصري يمثل انعكاساً للصراع في فضاءات القصيدة المختلفة، وعلى النحو الآتي: يقوم النص على إجراء مقاربة بين الوطن والآخر من خلال مجموعة علائم، بعضها يومي وآخر كوني، ولكل علامة بُعْدها وامتداداتها وتأويلاتها، فسكّر الوقت ببعده اليومي يتحول إلى الوطن أحياناً، وإلى رمز للوجود في أحيان أخرى، مثلما يتحول فصل الصيف من زمن يدفع للهرب نحو الآخر إلى وجود راسخ للذات في الوطن: «.. هذا الصباح جديد ومختلف والسماء بحار من الغيم تهمي على الأرض موجاً وحلماً تراه الشتاء تقدم؟ أم انه الصيف..»، وتحوّل الصباح هنا هو الذي جعل الوقت سكّراً ومنح الزمن طعماً مختلفاً، ولهذا كان سكّر الوقت العنوان أو (الهادي) لعلاقات النص كله ولازمة لتحولات القصيدة في معظم مواقعها: -

وعلى هذا المنوال يجري «سكّر الوقت» في معظم مقاطع القصيدة وتحوّلاتها، وتنبني التحولات على حقيقة أن الوطن يمثل العلاقة الصادقة مع الحياة، والصلة الحميمة مع الأشياء في حين تصبح تلك العلاقة في بلاد الغربة باردة باهتة كالشاي البارد، وهذه العلاقة تتضح من خلال التضاد بين صباحات الوطن وصباحات الغربة، وهنا استعار النص المكان ليقدم صورة الزمان من خلال ما تتصف به الأزمنة في الأمكنة في الوطن والغربة، ففي البدء كان العالم الآخر (الموازي للوطن) مدهشاً، والوطن ألفة مكررة الملامح والعلائم، وهي علاقة نمطية بين الإنسان والمكان لكن هذه النمطية سرعان ما تتحول إلى دهشة وحنين تجاه الوطن وألفة وتكرار في الملامح مع الغربة، يقول النص في بدايته عن الغربة: كل السّكاكر مهما نقلّبها ها هنا لا تبوح بأسرارها -

ان هذه الدهشة تقابلها ألفة: لا أحنّ لصيفي هناكوهي مقاربة بين صيف الآخر وصيف الوطن، وإذا كانت هذه المقاربة زمنية فإنها تنطوي على ملامح جمالية في المكان والعلاقة مع الناس:لا أحنّ إلى صيفي هناك... وفي هذا أصبح الوطن (هناك) والغربة (هنا) وفي هذا السياق يتحدث النص بذاكرة الغربة، ثم يفجر السرّ في هذا التحول فيقول:وهنا يحدث ما يشبه بعودة الوعي نحو الأشياء وعلاقاتها، كما ملاحظ طريقة استثمار النص لموضوعة السكر وتحويلها إلى قضية كونية تتعلق بالذات والوطن والآخر من خلال يوميات معتادة في الحياة، لذلك نجد أن النص ضغط على مفردة السكّر في معظم مقاطعه، ليعيد التوازن المضطرب في علاقة الأنا مع الآخر، فما أن بدأت الذات باكتشاف حقيقة الآخر حتى تحولت الدهشة إلى الوطن، والألفة إلى الغربة يقول النص: تذكرت شاي بلادي مرارته حلوة. –

الفرنجة ليسوا كأرض الفرنجة خضراء مفعمة بالمحبة هم كحديد المصانع الشوارع ميتة المحلات مقفلة» لقد اعتمد النص على بنية السرد في التعبير عن علاقة الكائن مع الوطن والغربة عنه ووصل هذا التعبير إلى حد تلاشي الوجود في الغربة، وهنا عبر النص عن هذا التلاشي من خلال بنية المفارقة إذ يبدو النص الظاهر ان الذات أقوى من الآخر الذي هو في حالة ضعف، ولكن الحقيقة أن الآخر هو الذي تجاوز الذات بقوته بسبب وجوده في وطنه وقد كرر هذا المقطع بصيغتين متشابهتين تعبران عن صورة واحدة: أتعالى على النائمين وأعبر بين حذائي وقبّعتي بسلام.

للمزيد من المواضيع الخاصة بالصف الثاني عشرلباقي المواد تفضل بزيارة الرابط

الصف الثاني عشر

للتحضير الجيد والاستعداد للامتحانات تفضل بزيارة اقسام المدونة من الصف الاول الى الصف الثاني عشر

الصف الأول

الصف الثاني

الصف الثالث

الصف الرابع

الصف الخامس

الصف السادس

الصف السابع

الصف الثامن

الصف التاسع