Ads2

Ads

مقررات امتحانات نهاية العام للصف الثاني عشر

مقررات امتحانات نهاية العام للصف الثاني عشر





 هي الدروس والنواتج المقررة للفصل الدراسي الثالث فقط

 ومتوفرة أدلة المواد على موقع الوزارة  سياسة التعلم الذكي 

على الرابط




آخر مستجدات فيروس كورونا بالامارات الصحة 346 إصابة جديدة و 732 حالة شفاء وحالتي وفاة

آخر مستجدات فيروس كورونا بالامارات الصحة 346 إصابة جديدة و 732 حالة شفاء وحالتي وفاة  







الصحة تجري أكثر من 38 ألف فحص ضمن خططها لتوسيع نطاق الفحوصات و تكشف عن 346 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و 732 حالة شفاء وحالتي وفاة 





الثلاثاء 16-يونيو -2020

فحوصات اليوم أكثر من 38000 فحص 
 اصابة جديدة  346
 حالات شفاء جديدة  732
 حلات وفاة جديدة  02

اجمالي حالات الشفاء 28861
اجمالي الاصابات بالدولة 42982
اجمالي حلات الوفاة 293

دولة عربية تلغي الحجر الإلزامي على الوافدين إلى أراضيها

دولة عربية تلغي الحجر الإلزامي على الوافدين إلى أراضيها





أعلنت تونس التي ستفتح حدودها في 27 جوان، و أنها لن تفرض بعد الآن الحجر الصحي الإلزامي في فنادق على الوافدين إلى أراضيها لكنها ستطلب إبراز فحوص تُثبت خلو المسافرين من فيروس كورونا المستجدّ.

وأوضحت رئاسة الحكومة في بيان أن اعتباراً من الخميس المقبل سينبغي على التونسيين العائدين من الخارج تقديم "شهادة مخبرية تثبت التحليل السلبي (PCR) كوفيد-19 على ألا يتجاوز تاريخ إجرائه 72 ساعة عند الوصول إلى الحدود التونسية" بالإضافة إلى الخضوع "للحجر الصحي الذاتي لمدة 14 يوماً".
وحتى الآن، كان الحجر الصحي إلزامياً في تونس وذلك في فنادق لمدة سبعة أيام على أن يُستكمل بحجر صحي ذاتي لسبعة أيام إضافية.
وبعد تاريخ 27  ستسمح تونس بدخول جميع المسافرين إلى أراضيها مع تقديم فحص الكشف عن كوفيد-19 بنتيجة سلبية أُجري قبل 72 ساعة من الوصول كما سيتمّ "قياس درجة حرارة السائح بالمطار لدى حلوله بتونس".

وأضافت رئاسة الحكومة أن السياح القادمين ضمن مجموعات مع منظمي الرحلات السياحية، سيُنقلون "إلى النزل على متن الحافلات السياحية الملتزمة بقواعد البروتوكول الصحي للسياحة التونسية وذلك في مجموعات مؤطرة".
وسينبغي على الفنادق تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي التي تنصّ على تقديم وجبات فردية بدلاً من عرض أطباق يختارون منها، بالإضافة إلى احترام المسافة الآمنة بين الطاولات والمقاعد ومساحة ثلاثة أمتار مربعة لكل شخص في أحواض السباحة.
وأشارت رئاسة الحكومة إلى أنه "يرخّص للمجموعات المؤطرة للسياح زيارة المتاحف والمعالم والمواقع الأثرية السياحية مع احترام البروتوكول الصحي بكل موقع".
أما بالنسبة للمسافرين الآخرين أي السياح غير التابعين لمنظمي الرحلات والمواطنين التونسيين، لم تحدد الحكومة ما إذا كانت ستفرض عليهم نوعاً من الحجر ولم تعطِ أية معلومة محددة عن الأمر.

وسيُسمح للسيّاح بإجراء فحص الكشف عن الفيروس قبل العودة. وستتيح الدولة التونسية للسياح "إجراء تحليل PCR بطلب منه أو من دولة إقامته ابتداءً من اليوم السادس من دخوله إلى تونس"، وفق ما جاء في البيان الذي لم يحدد لا سعر الفحص ولا الوقت اللازم لصدور نتيجته.

يوم غد انطلاق الاختبارات المركزية القصيرة للصفوف من التاسع وحتى الثاني عشر


يوم غد انطلاق الاختبارات المركزية القصيرة للصفوف من التاسع وحتى الثاني عشر






تنطلق يوم الغد الأحد الاختبارات المركزية القصيرة المطبقة من وزارة التربية والتعليم، لطلبة الصفوف من التاسع وحتى الثاني عشر في المدارس الحكومية والخاصة التي تعتمد مناهج الوزارة في المواد الست التالية هي: الفيزياء،  ،  العلوم ، الكيمياء،العلوم الصحية،  الأحياء، واللغة الإنجليزية، وتبدأ الاختبارات على الساعة الثانية عشر للصفوف من التاسع وحتى الحادي عشر، أما بالنسبة للصف الثاني عشر فتبدأ على الساعة الواحدة وخمس وثلاثون دقيقة. 
وحددت الوزارة مجموعة من الإرشادات والتعليمات يجب على الطلبة التقييد بها وهي كالتالي
 كل سؤال مقيد بزمن محدد، يظهر بجانب السؤال من خلال مؤقت زمني، كما أنه على الطلبة التأكد من إجابة السؤال قبل الانتقال إلى السؤال التالي وقبل انتهاء الوقت المحدد للسؤال، وعند انتهاء الزمن المخصص للسؤال لا يمكن الإجابة عليه، ويجب الانتقال إلى السؤال التالي مباشرة، كما أنه عند انتقال الطالب للسؤال التالي لا يمكن العودة للسؤال السابق. كما يؤدي طلبة الصفوف: التاسع والعاشر والحادي عشر (مسار النخبة) الاختبار الأول غداً في مادة الفيزياء،
 وتستمر الاختبارات في بقية المواد على طوال الأسبوع، من يوم الأحد 14 يونيو وحتى يوم الخميس القادم 18 يونيو الحالي ان شاء الله
منظومة دقيقة لرصد حالات الغش عن بُعد «التربية»: لا كاميرات مراقبة في امتحانات نهاية العام


منظومة دقيقة لرصد حالات الغش عن بُعد «التربية»: لا كاميرات مراقبة في امتحانات نهاية العام






أفاد الحمادي في تصريحات إعلامية، أول من أمس، إن التعليم والتربية عملية مشتركة بين الأهالي والمدرسة، سواء كان تعليماً عن بعد أم تعليماً في المدارس، وبالتأكيد ولي أمر الطالب هو قدوة لأبنائه في البيت، كما أن المعلم قدوة لطلبته في المدرسة، والقدوة لابد أن يتمتع بالقيم التي تعرف بالممارسة، وعلى هذا الأساس تربى أبناء الإمارات.
وأضاف :«قد يكون هناك عدد قليل من الأولياء  يساعدون  أبناءهم في الاختبارات (يغشون)، وهذه ظاهرة غير صحية، وبعيدة عن أخلاقنا وقيمنا في دولة الإمارات، ولذلك فإن الوزارة لديها منظومة مراقبة ومتابعة لعملية أداء الامتحانات عن بعد، منها أن كل طالب مقيد في أنظمة الوزارة، ومهاراته وقدراته وإمكاناته معروفة، ومن ثم فإن الوزارة تأخذ نسباً عشوائية من الطلبة الذين حققوا درجات مرتفعة تفوق المتعارف عليه عن مستوياتهم الحقيقية، ويتم إجراء لقاءات مباشرة لهم مع المعلمين، حيث يُختبر هؤلاء الطلبة ويُسألون بشكل مباشر للتأكد من أنهم هم الذين أجابوا عن أسئلة الامتحان، وليس هناك من ساعدهم».
ولفت إلى أنه توجد أساليب أخرى للمراقبة أكثر تطوراً، منها تشغيل الكاميرا والمراقبة، لكن الوزارة ترتئي عدم تطبيق المراقبة على الطلبة باستخدام الكاميرات أو الأنظمة الأخرى، وذلك مراعاة للظروف التي تمر بها الأسر، حتى لا تواجه الفكرة برد سلبي من أولياء أمور الطلبة وعدم تقبلها، وربما تطبق هذه الأساليب مستقبلاً مع زيادة التوعية والتدريب حول آلية استخدامها، مؤكداً أن نتيجة غش الطالب ستضره أكثر مما تفيده.
وأوضح الحمادي أن «الوزارة عندما تقيم الطلبة تتبع إجراءات عدة لمعايرة الدرجات ومراجعة درجات الفصل الدراسي الأول، والتدقيق على بعض مستويات الطلبة، ولذلك فإن الشك في درجات معينة للطالب سيدفعنا لإجراء مقابلة مباشرة معه، للتأكد مما إذا كان هو من أجاب عن أسئلة الامتحان بمفرده وليس هناك من ساعده في ذلك».
وشدد على ضرورة أن يعي الجميع، خصوصاً الأسر، أن هدف التعليم تنمية مهارات الطلبة وليس الدرجات، لأن الدرجة رقم، لكن المهارة التي يكتسبها الطالب تبقى معه مدى الحياة، وخير مثال على ذلك هناك في الجامعات طلبة يحصلون على درجة 100% أو 99%، ولكنهم لا يكونون ناجحين في الحياة العملية، لأنهم كانوا يركزون على الكتاب المدرسي، وليس لديهم اطلاع أو تجارب أو قراءات أخرى.
وتابع الحمادي: «نبحث عن الطالب المواطن الشامل، الذي يتمتع بصفات وخصائص متعددة، ونسعى لتطويرها، سواء عن طريق المدرسة أو عن طريق الأنشطة والمهارات والفعاليات واللقاءات والمسابقات، والدولة قطعت شوطاً كبيراً في توفير عدة أدوات لتطوير مهارات وقدرات الطلبة».
وأكد أن تجربة التعلم عن بعد، تعد نتاج عمل سنوات ودعم من القيادة، ما أسهم في تفرد هذه التجربة وتميزها على مستوى المنطقة، لافتاً إلى أن التعلم عن بعد ثمرة رؤية مستدامة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي وجه بضرورة التحول الذكي للتعليم، وهذه المنظومة التعليمية طبقت سابقاً على نحو محدود، واليوم، وبسبب الظرف الراهن أصبحت ركيزة للتعلم.
وأكد الحمادي أن «التعليم أولوية، ولا نسمح بأن يخسر الطالب يوماً دراسياً، لذا تم تطبيق التعلم عن بعد، فالتعلم مسألة تراكمية، وحذف أيام من التمدرس يؤثر في مستوى الطلبة، واستمرار التعلم أمر محسوم».
تهيئة الميدان
قال وزير التربية والتعليم، حسين الحمادي، إن «الظرف الصحي الذي نمر به رغم مساوئه إلا أنه اختصر سنوات من الإعداد، وتهيئة الميدان، والآن تحققت قفزات كبيرة في تطبيق التعلم الذكي من خلال التدريب، وجاهزية المنصات الرقمية، وتعاون المدرسة والطالب وولي أمره».
وشدد على أن التعليم عملية تشاركية بين البيت والمدرسة، والطلبة أمانة، وأولياء الأمور قدوة، وعليهم مساعدة الطلبة في التعلم بشفافية دون التأثير في مجريات ومهام الطالب، وهناك دور رقابي للوزارة على التحصيل العلمي للطلبة.
وأكد أن «الهدف من التعليم تنمية مهارات وقدرات وليس تحصيل درجات، لأن الذي يبقى مع الطالب مدى الحياة المخزون المعرفي وما اكتسبه من مهارات».

Search This Blog