Ads2

Ads

كلمات النشيد الوطني لدولة الامارات العربية المتحدة

 

كلمات النشيد الوطني لدولة الامارات العربية المتحدة 

 

 



شهدت سنة 1917 م اتحاد إمارات الإمارات العربية المتحدة في دولة واحدة، وآنذاك كان الطلاب الاماراتيون يؤدون تحية علمهم يستمعون لمعزوفة النشيد بدون قول كلمة واحدة حتى، واستمر هذا الوضع إلى سنة 1986 م.

عندما انتبه السيد أحمد الطاير المكلف بأعمال وزارة التربية والتعليم الإماراتية في ذلك الوقت، إلى كون الطلاب يؤدون تحية العلم في هدوء بعيد كل البعد عن العاطفة الجياشة التي يجب أن تعصف بوجدانهم حين يتغنون باسم بلادهم، ومن ثم فقد أسند إلى الشاعر الكبير عارف عبد الله الحسن مهمة تأليف نشيد وطني يناسب أنغام سلام الدولة الوطني التي قام بتأليفها الملحن المصري سعد المعتمد في عام 1917 م.

وبذلك فقد صارت عبارة “عيشي بلادي” هي مستهل النشيد الوطني الإماراتي الذي يصدح به الإماراتيون فخورين ومعتزين ببلادهم ومعبرين عن حبهم لها في كل مقام يسمح بذلك.

ولا شك أن هذه المسئولية التي وقعت على عاتق الشاعر الإماراتي الكبير عارف الحسن في تأليف نشيد مناسب للمعزوفة الوطنية لم تكن بمسئولية سهلة أبدًا، فمن ناحية يتعين أن تأتي الكلمات على وزن الموسيقى الموضوعة، ومن ناحية أخرى يتعين أن تكون الكلمات بليغة ومعبرة.


وقد تطلب الأمر من السيد عارف الحسن نحو ثلاثة أيام وأربعة ليالي، لكي ينظم النشيد الوطني الإماراتي الذي يتغنى به شعب الإمارات الآن، وقد كان عارف يهدف إلى ترسيخ مبادئ الانتماء والولاء للوطن في أرواح كافة أبنائه مهما اختلفت أعمارهم وأوضاعهم.


ويمكن القول إن ما أبدعه السيد عارف الحسن عمل يستحق الإشادة، فقد تمكن من نظم قصيدة تناسب المقطع الموسيقي الموضوع سابقا،  عكس ما كان يحدث، حيث كان الشاعر ينظم القصيدة وعليها يؤلف الملحن معزوفته.

 

وقد صور الشاعر الحسن الشخصية الإماراتية على خير ما يكون، في كلمات النشيد الوطني الإماراتي، وهي:

عيشي بلادي   عاش اتحاد إماراتنا

عشت لشعب دينه    الاسلام، هديه القرآن

حصنتك باسم الله يا وطن

بلادي بلادي         بلادي بلادي

حماك الإله شرور الزمان

أقسمنا أن نبني نعمل

نعمل نخلص         نعمل نخلص

مهما عشنا          نخلص نخلص

دام الأمان وعاش العلم

يا إماراتنا   رمز العروبة

كلنا نفديك   بالدماء نرويك

نفديك بالأرواح يا وطن

 

 

 

 كلمات النشيد الوطني لدولة الامارات العربية المتحدة

  الشاعرالذي كتب النشيد الوطني الإماراتي

 الموسيقار الذي لحن النشيد الوطني لدولة الامارات

 نبذة عن تاريخ الامارات العربية المتحدة

نظام الحكم في دولة الإمارات العربية المتحدة

الامارات السبعة لدولة الامارات العربية المتحدة 

الموقع الجغرافي وتضاريس ومناخ الإمارات العربية المتحدة 

ديموغرافيا واللغة والديانة في الامارات العربية المتحدة 

التعليم والثقافة  في الامارات العربية المتحدة

السياحة في الامارات العربية المتحدة 

 

..














او
سجل اعجابك ليصلك الجديد


او 

Image result for ‫تابعني على التويتر‬‎

ليصلك كل جديد من دروس وأوراق عمل ونماذج امتحانات تفضل بالاشتراك في قنوات التلغرام

















نماذج في اللغة العربية لكتابة نص معلوماتي الصف الخامس الفصل الاول

 نماذج في اللغة العربية لكتابة نص معلوماتي الصف الخامس الفصل الاول

 










 

 

..














او
سجل اعجابك ليصلك الجديد


او 

Image result for ‫تابعني على التويتر‬‎

ليصلك كل جديد من دروس وأوراق عمل ونماذج امتحانات تفضل بالاشتراك في قنوات التلغرام

















 الاختبارات المركزية للضرورة القصوى معايير موحدة لتنظيم الامتحانات في مدارس أبوظبي

 الاختبارات المركزية للضرورة القصوى معايير موحدة لتنظيم الامتحانات في مدارس أبوظبي



 
 حددت دائرة التعليم والمعرفة معايير موحدة لتنظيم الاختبارات، في المدارس الخاصة بأبوظبي.  
 ونصحت المدارس بإجراء الاختبارات التكوينية، للطلبة الذين سيواصلون التعلم عن بُعْد، مشيرة إلى أنها لا تنصح بإجراء الاختبارات المركزية إلا في حالات الضرورة القصوى، حيث يصبح حضور الطالب إلى مبنى المدرسة إلزامياً، وفيما عدا ذلك تنصح باتباع طرق أخرى للتقييم، خصوصاً عند الأخذ بعين الاعتبار رغبة بعض الطلبة في استكمال الدراسة من المنزل.  

و دعت إلى السماح للطلبة أصحاب الهمم باستخدام المواد المساعدة،وذلك حسب احتياجاتهم.  
وتفصيلاً، بينت الدائرة إمكانية اختلاف بعض التفاصيل لكل اختبار من الاختبارات العالية الأهمية حسب خصوصيته، التي تتضمن متطلبات الامتحان والمواد التي يجب إحضارها وسياسة الاختبار، وأكدت على ضرورة التزام المدارس بعدد من المعايير الموحدة، خلال تنظيم الاختبارات داخل المدرسة، تشمل التأكد من جاهزية قاعات الامتحان بأنظمة التهوية المناسبة، وصيانتها دورياً قبل الامتحان، وإجراء عمليات التنظيف والتعقيم لقاعات الامتحان، خاصة قبل موعد الامتحان مباشرة.
  وأكدت الدائرة ضرورة توفير معقمات اليدين دون لمس، والمناديل المعقمة عند مدخل قاعات الامتحان، ووضع علامات إرشادية واضحة لكل قاعات الامتحان في المدخل والمخرج، على أن تحتوي على نقطتين مختلفتين للدخول والخروج.  وفي حال عدم توافر منفذين للقاعة، ينبغي وضع علامات إرشادية تحدد أولوية العبور حسب وقت الامتحان، بحيث تشير الاتجاهات إلى المدخل في بداية الامتحان، وإلى المخرج عند نهايته. 
 وأوصت الدائرة، ضمن المعايير الموحدة، بتركيب طبقة بلاستيكية شفافة على طاولات ومقاعد الطلبة، حتى يستطيع الطالب نزع الكمامة أثناء الامتحان، ووضعها على الطاولة.  
كما دعت إلى توفير «عدة القناع» لكل طالب: (كيس ورقي، يحتوي على محارم ورقية). 
 وينبغي عدم السماح للطلبة بإحضار كمامة إضافية إلى قاعة الامتحان، للحد من إدخال المتعلقات الشخصية إلى القاعة. وشددت الدائرة على ضرورة مراعاة التباعد بين الطلبة، بحيث توضع الطاولات على بعد مترين ونصف المتر، وأن تتجه كلها إلى الأمام، وتزود بخطاف لتعليق أغراض الطالب الشخصية.  كما شددت على ضرورة فحص حرارة الطلبة قبل دخول القاعة، ما لم يتم ذلك عند مدخل المدرسة، وإلزام الطلبة بتعقيم أيديهم عند دخول قاعة الامتحان وعند الخروج منها، وتوقيع جميع الطلبة على إقرار الخلو من أعراض «كوفيد-19»، وعدم الاتصال المباشر بشخص مصاب، أو يحتمل أنه مصاب. 
 وفي حال حدوث ذلك، على الطالب إحضار شهادة طبية تفيد بخلوه من المرض، وتركها عند المراقب عند مدخل القاعة.  وتضمنت المعايير ضرورة السماح للطلبة الممتحنين، والمراقبين، والأشخاص المخولين، فقط، بدخول قاعة الامتحان، وعدم السماح بالانتظار داخلها، أو في المناطق المحيطة بالمكان، سواء مبنى المدرسة، أو أي مركز مستقل للاختبار. 
 وينطبق هذا على الطالب الذي أنهى الامتحان، وعلى أي شخص مرافق.  
ويجب على الطالب إحضار بطاقة الهوية لدخول الامتحان، والتحقق من هوية كل طالب قبل بدء الامتحان، منعاً للاحتيال. 
 وأكدت الدائرة أنه يسمح للطلبة أصحاب الهمم باستخدام المواد المساعدة، وفقاً لاحتياجاتهم، مثل إعطائهم وقتاً إضافياً، أو السماح لهم بمساعدة معلم في القراءة أو الكتابة، أو غير ذلك مما يحتاجون إليه من خدمات، لافتة إلى ضرورة أن تكون الإجراءات موضحة في الخطة التربوية الفردية للطالب، ومدرجة في عملية تقييم المخاطر. 

Search This Blog